Notre boutique utilise des cookies pour améliorer l'expérience utilisateur et nous vous recommandons d'accepter leur utilisation pour profiter pleinement de votre navigation.
J'accepte

Notre boutique utilise des cookies pour améliorer l'expérience utilisateur et nous vous recommandons d'accepter leur utilisation pour profiter pleinement de votre navigation.
لغياب المرجعية العلمية النظرية والتطبيقية لأحبار العفصوتانين المعدنية في الوثائق والمخطوطات الأثرية ، فإن الكتاب - ولا مناص - يمثل إضافةً نوعيةً مهمةً للمكتبة العربية ، لاسيما وأنه يعرض - ولأول مرة - عرضاً تقنياً دقيقاً للمواد والتفاعلات اللازمة للحصول علي مركباتها وصنوفها المختلفة، وتفاعلاتها المتلفة من جانبها أو بتحفيزٍ من مكوناتها الثانوية أو الرئيسة لذاتها أو لحواملها القابعةِ أسفلها من البردي أو الورق أو جلود الكتابة المختلفة، فضلاً عن التقنيات والمواد والطرق اللازمة أيضاً لعلاجها علاجاً فيزيوكيميائياً حال تلفها، كعلاجات الأكسدة والتحلل المائي الحامضي وانعاش الكتابات الباهتة باستخدام المواد التقليدية والنانوية.
وفي هذا الصدد أفرد الكتابُ جانباً مهماً للتجارب والتطبيقات التي شغلت - ومازالت - بال الكثيرين من اختصاصيي الصيانة والترميم والآثاريين ومحققي التراث والمخطوطات، إلي جانب المهتمين والدارسين لمسألة تزوير وتزييف الوثائق والكتابات والمطبوعات في الوطن العربي وخارجه، ولها حرص الكتاب علي إبراز العديد من النتائج المهمة التي أفرزتها تجاربه ودراساته وتطبيقاته، وهي الأهداف التي قصدها جملةً علي كافة الأصعدة في تسلسلِ منطقي وزمني زينته المعادلات والتحاليل البيانية والإحصائية وأدوات التقييم المناسبة ذات الصلة تتمةً وتماماً لأهدافه وأطروحاته ضمن مفرداته المختلفة .
* مدرس ترميم وصيانة الآثار والمخطوطات بجامعة الفيوممصر.* مدرب ترميم وصيانة الوثائق والمخطوطات الأثرية والتاريخية.* اختصاصي علاج أحبار وكتابات المخطوطات والوثائق الأثرية.* له العديد من الندوات والمحاضرات لاختصاصي الترميم .والآثاريين ومحققي المخطوطات.
والعديد من المقالات العلمية بالصحف والمجلات في موضوعات الترميم والتزوير والتزييف.
Attention : dernières pièces disponibles !
Date de disponibilité: